,,,
أتحدى أن تسكن قلبى ,,,,* إمراة غيرك إطلاقا
ففؤادى قد أغلق بابه ,,,,* ما عاد يداعب عشاقاً
وسمائى بحبك سيدتى ,,,,* زادت بضياءك إشراقاً
أنفاسك دافئة جداً ,,,,* رفقا بحبيبك ... إشفاقاً
خداك .. قد صارا وروداً ,,,,* وفؤادى أصبح ذواقاً
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لا أقدر يوماً أنساك ,,,,* هل ينسى شجرُ أوراقه ؟
أو قد تسلونى عيناك ,,,,* والقلب .. أينكر أشواقه ؟
يا وحى الشعر أما تشهد ,,,,* كم كانت تهفو مشتاقة
لسماع الصوت كزقزقة ,,,,* تعشق فى وجهى أحداقه
واليوم .. للعاذل تسمع ,,,,* ينطق بهتاناً ... وحماقه
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,*
حُبك سيدتى لى ماءُ ,,,,* سبباً لوجودى وحياتى
ونجومُ أنت وسماءُ ,,,,* ودعائى فى كلُ صلاتى
أن يحفظ قلبينا ربى ,,,,* من كل حقود أو عاتى
يا من أهواها وتهوانى ,,,,* هل يسمع قلبك أناتى
هجرانك زلزل وجدانى ,,,,* عُودى .. كى تسكت دمعاتى